An Unbiased View of تتن

Name: Eighty-Eight Smoking Accessories

WhatsApp: +971551885411

Email: [email protected]

Online Store: https://eighty-eight.net

وتحكى أم مصطفى بداية قصتها مع صناعة وتزيين البكارات واقلام القدو،” كانت البدايات عندما أردت تزيين وزركشة بكارا تبقى لى من أمى “.

وكان البيت، أيضاً، رابع أربعة بيوت تُحيط بعين “الجويهرية الكبيرة” مع بيت “معيوف” من الجنوب، وبيت “التاجر” وبيت “الستراوي” من الغرب، وبيت “القاسم” من الشمال.

۱ ۱ ان یا رئیس اسمع۵۵ندآء اللّه الملک المهیمن القیّوم انّه ینادی بین الأرض و السّمآء و یدعو الکلّ الی المنظر الأبهی و لا یمنعه قباعک و لا نباح من فی حولک و لا جنود العالمین قد اشتعل العالم من کلمة ربّک الأبهی و انّها ارقّ من نسیم الصّبا قد ظهرت علی هیئة الانسان و بها احیا اللّه عباده المقبلین و فی باطنها مآء قد طهّر اللّه به افئدة الّذین اقبلوا الی اللّه و غفلوا عن ذکر ما سواه و قرّبهم الی منظر اسمه العظیم و قد رشحنا منه علی القبور و هم قیام ینظرون جمال اللّه المشرق المنیر

وقال في محضرٍ آخر في غزوة الأحزاب عندما برز اليه عمرو بن عبد ود العامري وكان يُعدّ بالف فارس .فقال الرسول الاكرم صلى الله عليه واله : برز الايمان كله الى الشرك كلّه  وقال فيه  بعدما جدّله : ضربة علي لعمرو تعادل اعمال الثقلين الى يوم القيامة .  وقد رثته اخته عمرة بنت عبد ود : لوكان قاتل عمرو غير قاتله --- ب

أن يا عَلِيّ فاسمع ما يقولون المشركون ثمّ تفكّر فيما يخرج من أفواههم بحيث ينكرون الّذي به علت أسمائهم ورفعت مقدارهم وانتشرت آثارهم بين العالمين ومن المشركين من بغى في نفسه على اللّه وقال بأنّ النّاس لن يتّبعوا هذا الغلام الّذي استوى على عرش قدس منير ولن يستقرّ أمره في الأرض وبذلك يتداوون أمراض نفوسهم و‌يكوننّ من الفرحين قل فواللّه الّذي لا إله إلّا هو فسوف ينزل اللّه من غمام الأمر جنودا بشهاب من القدرة والقوّة و‌ينصرون الغلام بنصر الّذي ما شهدت مثله عيون الخلائق أجمعين و‌يبعث بسلطانه حقايق النّبيين والمرسلين و‌يسمعهم أطوار ورقات المعلّقات على غصن هذه الشّجرة الّتي نبتت على سيناء الرّحمٰن في هذا الرّضوان الّذي قدو ظهر باسم السّبحان على هذا المقام المقدّس البديع المنيع وإذا يمرّن الأرياح في خلالهنّ يظهر أحسن النّغمات في وصف هذا الغلام الّذي استقرّ على عرش الأسماء والصّفات بأنّه لا إله إلّا هو وإنّ هذا لغلام يخدمه مظاهر السّبحان الّذين صوّرهم الرّحمٰن على جماله المشعشع المقدّس المنير قل تاللّه هذا الغلام قد وقع في بئر الحسد والبغضاء فياليت يكون سيّارة ليدلي دلوه لعلّ يستشرق بها شمس جماله عن أفق هذا البئر الّذي كان عمقه ما بين السّمٰوات والأرضين

The cultic functions, Particularly the ecstatic motion with the dancing figures, filled with emotion and vehement gestures Show winding and twisted limb motifs which can be also seen in Buddhist and Islamic paintings.[11]

حديث: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم؛ فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط

قل يا جبل الغلّ و‌طور البغضاء و‌سفينة الحسد مت بغيظك ثمّ احترق باشتعال الّذي أوقده اللّه في صدرك تاللّه قد ظهر ما لا خطر ببال أحد وما أحاطه علم نفس من العالمين قل إنّ وصفى نفسي وما يظهر من قلمي المقتدر المتعالي العزيز البديع وإنّه يا ملأ المشركين لو تفتخرون بابقاء اسمكم بين الدّواب أو ذكركم بين الأنعام فافتخروا لأنّ شأنكم هذا و‌شأن الّذينهم يتّبعونكم من دون بيّنة ولا كتاب عزّ عظيم كذلك جعلناكم عبدة الأسماء ومن المعتكفين عليها بحيث تفتخرون بها على مقاعدكم و‌لا تكوننّ من الشّاعرين إذا فاعبدوا الٰهتكم وهويٰكم فسوف يجعلكم اللّه وإيّاهم هباء بحيث لن يبقى منكم على الأرض من أثر و‌هذا ما قضى بالحقّ على ألواح عزّ حفيظ قل تاللّه كلّ ما أنتم تفتخرون به في تلك الأيّام يدعونه عن ورائهم عباد الّذينهم ينسبون أنفسهم إلى نفسي وكيف جمالي المشرق اللّائح الكريم إِذًا فاشهدوا كيف جعلنا الوهم عليكم سلطانا في الأرض بما اكتسبت أيديكم يا معشر الغافلين

واستمر الوضع هكذا إلى أن توقف التهریب مع بدایة تطبیق نظام التعرفة الجمركیة على الدخان أواخر الثمانیانت الهجریة لتبقى حكایات المهربین ومغامراتهم التي كانت تضخمها أحیانا عقول البسطاء والمراهقین حتى جعلت منهم ما یشبه أبطال أفلام المطاردات السینمائیة یغذونها بمساجلات شعریة حدثت آنذاك بین بعض المهربین ورجال خفر السواحل مع بدایة دخول خدمة جیل من السیارات الأمیركیة في قطاع خفر السواحل یسمونها "العنتر ناش" التي سخر منها المهربون وشككوا في قدرتها على مجاراة "عطیة الله" و"الفرت" كما كانت تسمى سیارات "نصف النقل".

.." إلى آخر الرسالة، وقد استجاب يوسف كنج -رحمه الله- وأصدر أوامره ب"ألاّ أحد يشرب خارج بيته دخان ولا تنباك".

فآه آه عمّا ارتکب فی ایّامک بحیث نقض عهدک و میثاقک و انکر آیاتک و قام علی الاعراض و ارتکب ما ناح به سکّان ملکوتک فلمّا خاب فی نفسه و وجد رائحة الخسران صاح و قال ما تحیّر به المقرّبون من اصفیائک و اهل خبآء مجدک

.. وهو ما يعرف أنه جاء ، لكن قد غلبه النوم وتجده يخبط يذكر كلام غير متناسق هذا نقول: إنه مرفوع عنه القلم، لأن العلة في رفع القلم عن النائم ما هو؟ هي فقد الإحساس ... نعم

لک الحمد یا الهی و لک الشّکر یا رجائی بما اوضحت لی صراطک المستقیم و اظهرت لی نبأک العظیم و ایّدتنی علی الاقبال الی مشرق وحیک و مصدر امرک بعد اعراض عبادک و خلقک اسألک یا مالک ملکوت البقآء بصریر قلمک الأعلی و بالنّار المشتعلة النّاطقة فی الشّجرة الخضرآء و بالسّفینة الّتی جعلتها مخصوصة لأهل البهآء ان تجعلنی مستقیماً علی حبّک و راضیاً بما قدّرت لی فی کتابک و قائماً علی خدمتک و خدمة اولیائک ثمّ ایّد عبادک یا الهی علی ما یرتفع به امرک و علی عمل ما انزلته فی کتابک

انّا وصّینا اولیائنا بتقوی اللّه الّذی کان مطلع الأعمال و الأخلاق انّه قائد جنود العدل فی مدینة البهآء طوبی لمن دخل فی ظلّ رایته النّورآء و تمسّک به انّه من اصحاب السّفینة الحمرآء الّتی نزّل ذکرها فی قیّوم‌الأسمآء

قدو
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “An Unbiased View of تتن”

Leave a Reply

Gravatar